أكد الرئيس عبد العزيز بوتفليقة اليوم الخميس إن إعلان وقف القتال بين الجزائر و فرنسا في 19 مارس 1962 "تم افتكاكه بقوة السلاح و إصرار جماهير شعبنا على الصمود و رفضها البقاء تحت السيطرة الاستعمارية". وقال الرئيس بوتفليقة في رسالة وجهها إلى المشاركين في احتفالات عيد النصر بغرداية قرأها نيابة عنه السيد محمد بن عمر زرهوني مستشار لدى رئيس الجمهورية "إن إعلان وقف القتال جاء غلابا و تم افتكاكه بقوة السلاح و إصرار جماهير شعبنا على الصمود و رفضها البقاء تحت السيطرة الاستعمارية. وهما العاملان اللذان إعتد بهما الوفد الجزائري المفاوض فظفر بما تتوجت به ملحمة تاريخية طويلة بدأت بالمقا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال