زارت “الخبر”، صباح أمس، بعض المؤسسات التربوية على مستوى العاصمة، مثل ابتدائية عيسات ايدير بسيدي امحمد التي التحق بها التلاميذ بشكل عادي ونفس الحال بالنسبة للابتدائية المحاذية لها محمد المادة، حيث حاورنا بعض أولياء التلاميذ الذين كانوا ينتظرون خروج أبنائهم من المدرسة في حدود الساعة الحادية عشرة، فقالت لنا سيدة في العقد الخامس إنها رافقت ابنها إلى المدرسة صباحا وانتظرت إلى أن يؤكد لها المسؤولون أن الدراسة عادية، فيما قال شيخ سبعيني إنه لا يعلم بأمر الإضراب، وإنه جاء لينتظر حفيده الذي يدرس في القسم الثالث بشكل عادي. وفي ابتدائية خالد بن الوليد بسيدي امحمد، التحق التلاميذ بشكل عا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال