بحسب الموروث الشائع، شملت احتفالات نادي مانشستر سيتي بأول – وحتى الآن آخر – انتصار له في أوروبا قبل 50 عاما بالضبط قيام مهاجمه فرانسيس لي بالرقص فوق بيانو، مرتديا ملابسه الداخلية فقط.بعد التحدث مع لي، تبين أن هذه القصة بالذات تحمل قدرا من الحقيقة، ولكن العديد من العناصر الغريبة، التي كانت حقائق خالصة، لعبت دورا في هذا النجاح الذي حققه سيتي في المباراة النهائية من بطولة كأس الكؤوس الأوروبية في 1970.من هذه العناصر أن تلك المباراة منحت المعلق الساحر باري ديفيز الفرصة التي كان يتوق لها للتقدم في بي بي سي، وأن زخة مطر في فيينا منعت زوجات اللاعبين وصديقاتهم من المشاركة في حفل الانتصار ولكنها لم تمنع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال