سجلت بلدية امليلي بولاية بسكرة، في ظرف يومين، حركتين احتجاجيتين مضادتين. فبعد أن اقتحم العشرات من الغاضبين مكتب “المير” أثناء سير دورة المجلس التي كان من المنتظر أن تعرف تعديل تشكيلة الهيئة التنفيذية وتنحية النائب الأول والثاني ما أدى إلى إلغاء الاجتماع، اعتصم المعارضون هم كذلك في اليوم الموالي أمام مقر البلدية للمطالبة بتطبيق المداولة. هذه الخرجة أوقعت رئيسي الدائرة والبلدية في حرج كبير واحتارا في المخرج الذي يعيد لهذه البلدة هدوءها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال