ووري بعد صلاة عصر اليوم الخميس، جثمان تلميذ عمره ثماني سنوات التراب بمقبرة سيدي إبراهيم في بلدية بوسكن وسط حشد غاضب من القرويين والسكان، بعد ثبوت إصابته بداء الكلب مجهول المصدر بحسب مصادر محلية. الضحية الطفل مزيان نبيل الذي ينحدر من قرية المزاينية يزاول دراسته بابتدائية الأمير عبد القادر، لوحظت عليه من طرف أفراد عائلته أعراض غريبة كالخوف من الماء وإصداره أصوات غريبة، قبل أن يدخل فجأة في غيبوبة نقل على إثرها إلى مستشفى بني سليمان أين أمر بتحويله على جناح السرعة إلى مستشفى بوفاريك، حيث لفظ أنفاسه دون تمكن الأطباء من إنقاذه، ليتبين بعدها أنه تعرض إلى إصابة بداء الكلب. وفورها بوشر تحقيق و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال