بدأت المخاطر الحقيقية تظهر إلى الوجود في الشارع الجزائري، فالسلطة دفعت بسياسة المواجهة بين الجزائريين في الشارع، مستغلة الانقسام السياسي حول طريقة تنظيم الانتخابات وإحداث التحول الذي يطالب به الشعب في ثورته السلمية، واستغلت السلطة هذا الانقسام البسيط ونمته وطورته ليصبح خطرا حقيقيا يحدق بالبلاد ويساهم بالبقاء في السلطة إلى ما لا نهاية..1 - الأحداث الأخيرة في عدة مدن بين المواطنين تدل على أن السلطة هي المسؤول الأول عن هذه الأحداث، كونها نقلت بالحافلات وبالضغوط على الموظفين في الإدارات والمصالح الاقتصادية مجموعات للتظاهر مع الانتخابات ضد عموم الشعب الذي يتظاهر كل جمعة ضد الانتخابات بالوجوه الموجو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال