قال عبد الحميد شكيل، وهو من أقدم الأصوات الشعرية حاليا، من الذين يكتبون منذ السبعينيات، إن الوفاءَ للأمكنةِ حالةٌ قائمةٌ، ومتواشجةٌ مع القناعاتِ التي لا يحيدُ عنها على الرُّغمُ من أن هذه “الوفاءاتِ” الرحيمةَ كثيرًا ما ألحقتْ به الكثيرَ من الألمِ والخسارةِ، خاصةً على المستوَى الإنسانِي. وقال شكيل في حوار مع “الخبر”، إنه سيظل وفيا للأمكنةِ التي تنفس هواءهاَ، وترعرع بين أحضانهاَ، معتبرا أن خيانةَ الأمكنةِ كخيانةِ الأوطانِ. أين يضع نفسه جيل الثمانينيات الشعري، الآن بعد كل هذه السنوات؟ عندما فتحنا أعينَنَا على شَسَاعةِ هذه البلادِ الواسعةِ “مثل إفريقيا” &nda...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال