عاشت مساء أمس الأربعاء قرية الدلاهيم التابعة إداريا لبلدية سيدي حمادوش 11 كلم شمالي عاصمة ولاية سيدي بلعباس على وقع فاجعة، حين تأكد لفظ طفلة لا تتعدى من العمر 11 سنة لأنفاسها الأخيرة بالمركز الاستشفائي الجامعي الدكتور عبد القادر حساني بسيدي بلعباس على خلفية تعرضها للضرب المبرح على يد والدها باستعمال أنبوب مطاطي. وكانت الطفلة قد أحضرت إلى المستشفى وهي جثة شبه هامدة وعلامات الاعتداءات الجسدية الوحشية بادية على أجزاء مختلفة من جسمها النحيف، في وقت تحدث شهود عيان عن حالة استنفار شهدتها مصلحة الاستعجالات، خاصة بعد اطلاع الأطباء على حالة الطفلة. وقد تضاربت الأخبار بخصوص الأسباب الكامنة من وراء إقد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال