في فجر يوم الخميس 30 ديسمبر 2010، نزل علينا خبر كالصاعقة.. عثمان سناجقي يلتحق بالرفيق الأعلى، ويسلم روحه لبارئها، مستسلما هذه المرة لشدة المرض الذي قاومه لأشهر وأيام، دون كلل أو ملل، مثلما كان ذلك شعاره ومبدأه في الحياة وفي العمل.. شاء القدر ومشيئة المولى عز وجل أن يكون آخر يوم في حياة الفقيد عثمان سناجقي، الزميل والصديق والأخ الأكبر، يوم خميس، وهو اليوم الذي يعد يوم عطلة نهاية الأسبوع لصحفيي وتقنيي الصحافة المكتوبة، وكأنه اختار هذا اليوم حتى لا يعطل عمل ونشاط زملائه في الجريدة، وفي باقي العناوين الصحفية الأخرى، لحضور مراسيم الجنازة والدفن، بل وحتى يجمع جموع الزملاء المعزين، وهو الذي كان طيلة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال