بتساؤلاتنا التاريخية سنكشف عن الوضع الحقيقي لما تعيشه الجزائر، وسنزعج مسببي هذا الوضع، الذي تشارك فيه فرنسا بمكوناتها الديغولية وأطماعها الحالية في العودة إلى الجزائر بملابسات العولمة التي تهدد كياننا. ونعتقد أننا باستقراء لمراحل تاريخ المكون الديغولي، بصفاء وموضوعية اجتهادية، وبعيدا عن الانفعالات المغرضة، متشبثين بالحقيقة لا غير، سنساهم في كشف مآلات التاريخ الذي أصبح واضحا لكل قلب سليم أو ألقى السمع وهو بصير. ولأن سؤال التاريخ، في أي أمة تعيش محنة حضارية بكل أبعادها، يحمل في طياته وعيا بالغ الأهمية، ليس في السياقات الأكاديمية فحسب ولكن في واقع الحياة، فليس هناك أي معلم لمسيرة شعب كالتا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال