أقلام الخبر

خصوصية الغضب!

 كل الناس تمنوا الرئيس بوتفليقة حاسما وحازما عالج موضوع الفساد وموضوع التقصير الأمني، وسوء التسيير العام للبلاد بنفس الشراسة والحزم الذي عالج بهما.

  • 35738
  • 1:39 دقيقة

 كل الناس تمنوا لو أن الرئيس بوتفليقة كان حاسما وحازما عندما عالج موضوع الفساد وموضوع التقصير الأمني، وسوء التسيير العام للبلاد بنفس الشراسة والحزم الذي عالج بهما موضوع التقصير الأمني الذي عرفته الإقامة الرئاسية في زرالدة.صحيح أن الموضوع جد خطير لأنه لا يتعلق بخطأ بسيط، بل يتعلق بتقصير وتهاون وتراخ وصل إلى رأس هرم السلطة في البلاد.. وتطلب أن يغضب الرئيس بسبب ذلك غضبة مضربة تليق بحجم الخطأ المرتكب. لكن كنا نتمنى أن يفعل الرئيس الشيء نفسه في موضوع التهاون الذي أدى إلى ذبح 9 جنود أبرياء في عيد الفطر.. حتى لا يقول الناس: إن الرئيس يضرب بيد من حديد عندما يتعلق الأمر بالتهاون في صيانة أمنه، ولك...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder