ربورتاجات

المسيلة.. سنوات ضوئية إلى الوراء وتنمية بمنطق" خلف در"

تعدت فرحة سكان المسيلة، نزل خبر ترقية مدينتهم مصاف ولاية ذات يوم عام 1974، تلك الفرحةَ شهدها الشعب الجزائري سنوات الاستقلال، وبعد عقود.

  • 17835
  • 5:00 دقيقة
المسيلة.. سنوات ضوئية إلى الوراء وتنمية بمنطق" خلف در"
المسيلة.. سنوات ضوئية إلى الوراء وتنمية بمنطق" خلف در"

تعدت فرحة سكان المسيلة، عندما نزل خبر ترقية مدينتهم إلى مصاف ولاية ذات يوم من عام 1974، تلك الفرحةَ التي شهدها الشعب الجزائري سنوات الاستقلال، لكن وبعد عقود من الزمن، لا زالت الكيفية والطريقة التي جعلتها تحظى بترقية من هذا النوع مثار جدل قائم، تحوّل مع مرور الزمن إلى ما يشبه الحق التاريخي الذي يعتقد أهل بوسعادة ولا يزالون يعتقدون أنه انتزُع منهم انتزاعا، بإرادة من مدير تشريفات الرئيس الراحل هواري بومدين آنذاك المرحوم عبد المجيد علاهم، والذي أعطى ذلك “الحق” لمن لا حق لهم.بالعودة إلى تلك الحقبة من الزمن ورصدا لتفاصيل تلك الفرحة التي لم تجد المساحات الرحبة وقتها لاحتوائها ومحاولة إخفا...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder