الذي سمح لفرنسا فتح باب التسجيل في مباراتها الحاسمة أمام الإنجليز، هو لاعب وسط الميدان ولاعب ريال مدريد أوريليا تشواميني، لكن اسمه لم يذكر في تغريدات التهاني لحزبي اليمين (الجمهوريين) واليمين المتطرف (التجمع الوطني) الذين اكتفوا بتحية أوليفي جيرو بمعية هيغو لوريس، كدليل على أن لون البشرة يعد علامة فارقة ليس في السياسة فحسب، بل حتى في الرياضة. لم يذكر اسم اللاعب تشواميني صاحب البشرة السوداء رغم كونه ساهم في الفوز الذي انتزعه الديكة، بتسجيله أول هدف في مرمى الإنجليز، عكس مجريات اللعب، فكيف كان سيكون وضعه لو أن مسيرة فريق ديديي ديشان توقفت بالهزيمة أمام الإنجليز؟. الأكيد أن أمثال رئيسة بلدية ني...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال