حينما تولى البروفيسور بوزيد عدّاد، رئيس مصلحة أمراض النساء والتوليد بمستشفى مصطفى باشا الجامعي، إدارة القسم سنة 2006، كانت مسألة تخصيص قاعة للجراحة بالمنظار، من أهم أولوياته، نظرا للفوائد الجمة التي تدرّها هذه الطريقة، سواء على صحة المريض أو من ناحية تكلفتها المادية، حيث أنها تتم دون إجراء فتوحات على بطن المريضة قد تسبب لها تشوهات على مستوى الجسم مما يخلق لها ربما مشاكل نفسية، كما أن تشخيصها للمشكل دقيق ولا يسبّب تعفنا، حيث لا تستعمل معها المضادات الحيوية ناهيك عن كونها اقتصادية تمكّن المريضة من ترك المستشفى في ظرف 24 ساعة، مع ضمان استعادتها لنشاطها العادي في ظرف أيام. ليتمكن عدّاد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال