قد تدفع ضغوط الحياة اليومية الأرق، الخوف من المستقبل، التوتر وغيرها من المتاعب والأمراض النفسية بالكثيرين إلى اللجوء لأسهل الحلول وهو تعاطي المهدئات أو مضادات الاكتئاب للتخلص من هذه المشاعر السلبية التي يواجهونها أثناء اليوم والتي تحرمهم النوم ليلا، رغم أن إساءة استخدامها والإكثار منها يدخل صاحبها في دائرة الإدمان.‏وفي هذا المجال، أوضح الدكتور شكري شاوي بودغن، في حديثه لـ”الخبر” عن مضاعفات هذه الأدوية، أن التوتر هو أصل العديد من الأمراض سواء العضوية أو النفسية، موضحا أنه رغم منافع هذه الأدوية المهدئة التي توصف كعلاج للأشخاص الذين يعانون من أمراض نفسية ومشاكل اضطراب النوم،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال