أكد البروفيسور نافتي سليم، اختصاصي الأمراض التنفسية، أن حدة الموجة الثالثة التي عرفتها الجزائر تبعها تخوف كبير، بدليل التزام الناس لبيوتهم واحترامهم لوسائل الوقاية، وراء الانخفاض الذي نشهده حاليا في عدد الحالات، مضيفا بأنه من شأن التراخي في احترام وسائل الوقاية حاليا أن تكون نتائجه وخيمة مع بداية نوفمبر المقبل. تشهد الجزائر تناقصا ملحوظا في عدد الإصابات الجديدة بكوفيد-19 المسجلة يوميا، وهو الأمر الذي قابله تسيبا كبيرا في الالتزام بمختلف وسائل الوقاية، تتصدرها الكمامة التي تخلى عنها الكثير من الناس، رغم أن وضعها ساهم بقسط كبير في كبح انتشار الفيروس، خاصة وأنه ثبت علميا أن العطسة الواحدة تخرج 3...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال