من هذه الأطعمة، الحساء الساخن المحتوي على الفلفل الأحمر الحار، حيث إن هذا الحساء يعمل على تحفيز إفراز العرق الصحي، كما أن الفلفل الحار يسهم في تحفيز سريان الدم داخل الأغشية المخاطية، وبذلك تكون هذه الأغشية على استعداد للتصدي للبكتيريا على نحو أفضل. ويوضح المركز هذا التأثير الرائع للفلفل الحار إلى احتوائه على فيتامين (ج) وزيوت طيّارة، وكذلك بعض المواد النباتية الثانوية، التي تعمل على الوقاية من البكتيريا، لافتاً إلى أن الفجل الحار الذي يحتوي أيضاً على فيتامين (ج) يتمتع بتأثير مشابه لذلك، كما تتميز زيوت الخردل الموجودة بداخله المحتوية على مادة الكبريت بتأثير مضاد للبكتيريا والفيروسات. وأرد...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال