عملت لسنوات مع المرضى ورغم أنها لم تستطع ممارسة مهنتها كما كانت تتمنى، إلا أنها كانت أحد ملائكة الرحمة الذي قدّم العلاج للمرضى في وقت كانت تعاني بلادنا من نقص في التأطير الطبي، ورغم تقاعدهاـ إلا أنها تواصل البحث عن مجالات العطاء كي لا تبخل بعلمها على من يحتاج إليه، تلك هي الدكتورة سليمة خباب، حرم نزال، أم لثلاثة أبناء، اثنين منهم تخصصا في الطب، أحدهما جراح قلب والأخرى دكتورة أشعة في فرنسا. تخرجت السيدة سليمة من كلية الطب عام 1976 لتتابع بعدها تخصص أمراض الدم وهو المجال الذي رغبت فيه، خاصة بعد أن عملت به 3 سنوات بعد التخرج، غير أن ظروفا عائلية منعتها من أن تكمل ذات التخصص، لتتوجه لطب العمل، حيث...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال