تواجه الدول المغاربية، منها الجزائر، مشكلا اجتماعيا ثقافيا موحدا في مجال التبرع بالأعضاء من الميت إلى الحي، حسبما أوضحه المشاركون في المؤتمر المغاربي للتبرع بالأعضاء، المنظم منذ أيام بفندق الأوراسي، حضره خبراء وقامات في التخصص، أجمعوا على نجاحه، لما عرفه من تفاعل بين المشاركين وتبادل لمختلف التجارب، سيما التجربة السعودية التي قدّمت كنموذج. وأكد رئيس الجمعية الوطنية لأمراض الكلى، البروفيسور سعيداني مسعود، أنّ الجزائر تحصي 22 ألف مصاب بالقصور الكلوي؛ حيث يسجّل سنويا 4 آلاف إصابة جديدة. وأضاف المتحدث أن 7 آلاف حالة لا يحتمل أصحابها البقاء مطوّلا تحت التصفية أو ما يعرف بـ"الدياليز"، ويتطلب وضعهم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال