احتجت، عصر اليوم، عائلات متضررة من أزمة السكن بعد تسجيل تسربات وانهيارات جزئية في البنايات مصنفة "حمراء" بقلب مدينة البليدة، دفعت ببعض منها إلى الهروب منها، خوفا من سقوطها فوق رؤوسهم، داعين الجهات المسؤولة أن تنصفهم وتجد لهم حلا ينقذهم من الموت تحت الردوم. وعلقت العائلات المنكوبة، في حديث بعضها مع "الخبر"، أنها لم تعد تستطيع الصبر أكثر وتحمل الظروف في ظل تآكل وهشاشة بناياتهم العتيقة، والتي زاد عمرها عن الـ100 سنة كاملة، أي قرن وأكثر، حيث يسجل بها كل يوم انهيارات جزئية، وأنهم إلى الساعة لم يفهموا ولم يستوعبوا عدم ترحيلهم، بالرغم من فراغ مصلحة دراسة البنايات التقنية في الثلاثي الأول من الشهر ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال