دخل أرباب عائلات تم إقصاؤهم من القائمة السكنية 212، وسكان بالحيين الفوضوي الأرشبي في مفتاح بالبليدة، في حركة احتجاجية سلمية، واتخاذ قرار غير مسبوق بمباشرة المبيت في الشارع إلى غاية الاستجابة إلى مطلبهم بترحيلهم وتوزيع السكنات المستفيدين بها في 2016، حسب وعد الوالي السنة الماضية. أطفال من الضحايا، عبروا في عفوية وصراحة لسان الكبار، متحملين عنهم تمثيلهم أنهم يناشدون والي البليدة، بأن "يفي بوعده"، ويباشر عملية ترحيلهم من محيط قذر وسكنات هشة لا تصلح للبشر، وأن يسارع في ذلك ويبعد عنهم الخطر، خاصة وأنهم باتوا يعيشون وسط مياه قذرة ومقرفة الرائحة، تجري بين أقدامهم، جالبة لهم الأمراض والخوف من الإصا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال