تستهويهم مناظر الصخور البحرية بعيدا عن الشواطئ الرملية المحروسة المكتظة بالمصطافين، حيث يتخطون مسالك صعبة ومليئة بالمخاطر للوصول إليها بحثا عن سحر الطبيعة، رافعين شعار المجازفة والمخاطرة. “الخبر” رافقت عشاق “الروشيات” وجست نبضهم ووقفت عند سر اختيارهم لهكذا شواطئ. لم يسبح الهادي في الشواطئ الرملية منذ مدة فاقت العشر سنوات، اعتاد منذ صغره اللجوء إلى “الروشيات” المنبسطة تحت فندق المنار بسيدي فرج غرب العاصمة. يقول محدثنا صاحب الثلاثين سنة “أتنفس نسيم الصخور البحرية وراحتي تكمن هناك، ماء بحرها نقي ومنظر التقاء الصخور بمياه البحر يبعث في نفسي شعورا ممي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال