يعيش مواطنو عدة ببلديات بشار هذه الأيام على وقع حالة "شبه جفاف" في السيولة النقدية، التي أصابت بعض عدد كبير من مراكز البريد بالولاية، وهو ما خلق حالة واسعة من التذمر وسط الموظفين والعمال الذين حرمتهم هذه الأزمة من التصرف في أموالهم أو الحصول عليها. مع بداية اليوم تدخل أزمة انعدام السيولة النقدية أسبوعها الثاني، حيث ضاقت الدنيا على عدد كبير من مواطني بلديات بشار، بعد نفذت جميع الحلول في الظفر برواتبهم الشهرية أو مستحقاتهم المالية، إذ أن الاستعانة بمحطات الوقود التابعة لمؤسسة نفطال التي ضخّ مسؤلوها مداخيلها على مستوى عدد من فروع البريد، لم تتمكن من سد هذا النقص، كما أن السفر إلى بعض المناطق الن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال