على ضفاف بحيرة لوغانو، تظهر جبال الألب المغطاة بالجليد وسط إطار من النخيل الذي يضفي على المنطقة التي تقع في قلب جبال الألب طابع البحر الأبيض المتوسط. وطالما خلبت هذه المنطقة ألباب الرحالة في العصر الفيكتوري إلى حد أنهم أطلقوا على الجزء المطل على البحيرة اسم "الفردوس".لكن الأوضاع في هذه البلدة الإيطالية الرائعة المحاطة تماما بأراض سويسرية، ليست مثالية كما تبدو. إذ استُدرجت البلدة في خلافات دبلوماسية انتهت بإعادة ضمها إلى إيطاليا في مطلع العام الحالي. ومنذ ذلك الحين، ارتفعت معدلات البطالة وتوقفت بعض الخدمات الحكومية الأساسية، وتفاقمت التحديات في البلدة بعد جائحة كورونا المستجد.ويقول أن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال