أغالياس تفار.. شابة من عمق الصحراء الجزائرية من ولاية تمنراست، قادها طموحها إلى اقتحام المعترك السياسي بكل تقلباته وتجاذباته وشكلت بذلك زحفا على حقل لطالما كان حكرا على الرجال، لتصبح نموذجا للمرأة الصحراوية التي تخدم المواطنين وتضحي للصالح العام، رغم التزاماتها العائلية. لا ترغب أغالياس، 28 سنة، المناضلة في صفوف حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية، في الترشح في الاستحقاقات الانتخابية لتولي مناصب في المجالس البلدية أو الولاية، ليس خوفا أو ضعفا في الشخصية، وإنما لتتدرب على ممارسة السياسة. تقول أغالياس: “أريد أن أكتسب المزيد من الخبرة في الحقل السياسي، رغم محيط اجتماعي لايزال يستغر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال