تحتفظ أغلبية العائلات الجزائرية بأوان خاصة لا تكشف عنها إلا في المناسبات الخاصة جدا، ورمضان من بين المواعيد الهامة في الأجندة السنوية التي تتنازل فيها الأمهات والجدات، و”تجازف” بإخراج الأواني من “المكتبة” لتجد لها مكانا على الطاولة الرمضانية. “أنتظر رمضان لأتلذذ بذوق القهوة في فناجين جدتي”، بهذه الكلمات أجابتني الشابة سعاد، وهي تحدثني عن استعدادات عائلتها لشهر رمضان، مشيرة إلى أن تجديد الأواني ليس تقليدا لدى عائلتها.قهوة رمضان في فناجين عمرها 50 سنةتقول سعاد: “والدتي ورثت تقليدا آخر هو استعمال أوان عتيقة تحتفظ بها العائلة منذ نحو 50 سنة، مثل طقم القهوة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال