أكدت الدكتورة عبد الوهاب أمينة طبيبة مختصة بأورام الثدي بمصلحة الجراحة بالمركز الوطني لمكافحة السرطان " بيار وماري كوري" أن أهم خطوة عبرتها النساء الجزائريات في العشر سنوات الأخيرة هو تكسير الطابوهات المتعلقة بالإصابة بسرطان الثدي لا سيما فيما يتعلق بالتحسيس بالكشف المبكر. وأعلنت الدكتورة عبد الوهاب للإذاعة الجزائرية اليوم الخميس، أنه تم تسجيل 12800 حالة جديدة بالجزائر منذ بداية العام وبمقارنتها مع عدد الإصابات في 1995 كان هناك 300 حالة لذلك فإن الوقاية من المرض والتحسيس بأهمية الكشف المبكر أمر جد مهم. وقالت الطبيبة عبد الوهاب إن التحسيس بضرورة الكشف المبكر وإجراءات الفحص الدورية للثدي لا ته...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال