صنعت وفاة جراح العظام، علوي محمد وليد، الحدث هذه الأيام عبر مواقع التواصل الاجتماعي وفي مدينته بسكرة ومدن أخرى، كالجزائر العاصمة بالنظر إلى ظروف الوفاة التي حدثت عندما خاطر هذا الطبيب بحياته وقدم الإسعافات لعائلة تعرضت لحادث مرور بمنطقة الأخضرية، ليجسّد أسمى صور الإنسانية ويكتب رسالة نبيلة لمهنة الطبيب بأحرف من ذهب .ودون شك سيبقى هذا الموقف البطولي الشهم محفور في ذاكرة الجميع خاصة أهل الاختصاص.يروي أفراد عائلة الطبيب، علوي محمد وليد، تفاصيل الحادث الذي أودى بحياة ابنهم بألم وحزن، فالجميع بدا متأثرا خاصة الأب عمي سليم المعلم ومدير المدرسة المتقاعد الذي تكنّ له بسكرة احتراما كبيرا، فلم يستطع الت...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال