اضطر أمس العديد من المرضى المبرمجين لإجراء عمليات جراحية بمستشفى قصر البخاري، إلى مغادرة المستشفى، جراء غلق جناح الجراحة بعد تأكيد الجراحين لتلوثه بعصيات السل الناجمة عن وفاة امرأة عمرها 31 سنة لفظت أنفاسها داخل الجناح الثلاثاء المنصرم بعد قدومها إلى المستشفى من بلدية الشهبونية. وامتنع الجراحون من إجراء أية عملية جراحية خشية انتقال داء السل إلى مرضاهم في انتظار قدوم فرقة من الجزائر العاصمة لإجراء عملية التعقيم والتطهير لجناح الجراحة الذي بقي لحد الساعة مغلقا في وجه المرضى خاصة منهم المعدون منذ أيام لإجراء العمليات من طرف الأطباء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال