في منتصف ليلة الخامس والعشرين من مارس/آذار الماضي، بدأ في نيوزيلندا سريان نظام للإغلاق للحد من تفشي وباء كورونا، وُصِفَ بأنه من بين أكثر الأنظمة التي طُبقِت في هذا المجال صرامة، على مستوى العالم.في تلك الليلة، أجرت سيدة نيوزيلندية، لم يتجاوز عمرها 39 عاما، بثا مباشرا عبر خدمة "فيسبوك لايف"، قالت فيه إنها ستسعى للتواصل مع الجميع عبر شبكة الإنترنت خلال شهر الإغلاق، دون أن تغفل الإشارة إلى ردائها الذي بدا في حالة مزرية. وألمحت ضمنيا إلى أن ذلك يعود إلى الصعوبات التي تواجهها، مثل أي أم، في جعل رضيعتها تستغرق في النوم.لم تكن هذه السيدة سوى جاسيندا أرديرن رئيسة وزراء نيوزيلندا، التي كانت ق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال