Getty Images إحدى مؤيدات مبارك أمام ملصق تأييد له في عيد ميلاده خارج المستشفى حيث كان يعالج وفاة الرئيس المصري الأسبق محمد حسني مبارك الثلاثاء 25 شباط/ فبراير، عن عمر يناهز 91 عاماً، فتح الجدل والنقاش، بشأن التركة السياسية التي خلفها الرجل، الذي حكم مصر على مدى ثلاثين عاما، وهو جدل لم يتوقف منذ أطيح بمبارك، في أعقاب ثورة شعبية، في يناير من العام 2011، ضمن ما عرف بثورات الربيع العربي.ورغم أن المعارضين السياسيين للرئيس المصري الأسبق، والذين أسهموا عبر سنوات من الحراك الشعبي في الإطاحة به، يرون أن فترة حكم الرجل، كانت من أسوأ فترات الحكم، التي شهدتها مصر وأنها امتلأت بخنق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال