مرت قرابة سنة على الجريمة التي هزت مدينة دار الشيوخ بالجلفة، وبالضبط يوم 30/04/2014، وأصدرت المحكمة حكما نهائيا. بقي في المستشفى 3 أسابيع قبل أن يفارق الحياة أقوال المتهم في هذه القضية لم تضف الكثير على حيثياتها، ومعها لغز وقوعها الذي أثير إشكالا لكل من حضر أطوار المحاكمة من محامين وأصدقاء وأهالي المتهم، وحتى رجال الإعلام، فكل طرف في القضية يتمنى أن يكون غيره هو المخطئ والمذنب، وهذا بسبب تضارب تصريحات المتهم في رده على أسئلة رئيسة الجلسة والمحلفين وممثل الحق العام وحتى المحامين، وإلى شهادة الشهود الذين طالب بهم المتهم، وكذا شهود الضحية الذين جلهم أقارب المتهم والضحية، فكانت شهاداتهم متضار...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال