يستيقظ إلياس، الطالب في السنة النهائية وينام وهو ممسك بهاتفه الذكي، وتمضي نوال الجامعية يومها متصفحة مواقع الفايسبوك وانستغرام وواتسب آب، حتى وهي في قاعة المحاضرات، ولا تمضي ربة البيت عائشة ساعة من وقتها دون الإطلاع على آخر التحديثات على “الفايسبوك”، وكذلك يفعل مراد الموظف الذي يسرق الموقع الأزرق وقته ويفقده تركيزه في عمله وأثر على علاقته مع شريكته.. هي يوميات بعض مدمنين من نوع آخر، حياتهم أصبحت مرتبطة بمواقع التواصل الاجتماعي. الإدمان لا ينحصر على العقاقير أو المهلوسات ولا حتى أم الخبائث فقط، فمواقع التواصل الاجتماعي التي اخترقت حياتنا وأصبحت جزء مهما من يومياتنا، إدمان من نو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال