عادت أحلام الجزائريين لتطفو من جديد، وبث الأمل في نفوس المؤجلين لمواعيدهم ولبرامجهم التي سطروها واضطروا إلى تأجيلها وغلقها بسبب فيروس كورونا، الذي أفسد كل المخططات وجعل تلك المشاريع في خانة المجهول بين القدرة على تحقيقها أو التخلي عنها نهائيا، خاصة وأن الفيروس لم يكن واضح المعالم، متى ينتهي وكيف سيكون مصير البشرية؟ هذا السؤال ظل ملازما لتفكير لكل البشر ومنهم الجزائريون، حيث خلفت هذه الأزمة الصحية أمراضا جعلت الكثيرين يغيرون مخططاتهم، فيما فتحت الشهية لدى الكثيرين للعودة مجددا بعد اندثار معالم الوباء في العالم، وأصبح عدد الإصابات يعد على الأصابع، ليصطدم البعض بواقع مغاير لما كانوا يعيشونه سابق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال