أخيرا وصل يوم النهائي الموعود ووصلت فيه هيستيريا الامتحانات المصيرية لاجتياز عقبة البكالوريا ذروتها، في نفوس التلاميذ وأوليائهم على حد سواء. “الخبر” رافقت هؤلاء الأولياء لحظات قليلة قبل دق ساعة الحسم، وعايشتهم وهم يبذلون كل ما بوسعهم لتوفير جو ملائم لأبنائهم أمام أبواب مراكز إجراء الامتحانات. كانت الساعة تشير إلى السابعة ونصف من صباح أمس حين اصطفت عشرات السيارات، أمام ثانوية ابن الناس القريبة من ساحة أول ماي بالعاصمة، وتعالت أصوات الجمع الكبير من التلاميذ وأوليائهم الذين أبوا إلا أن يرافقوا أبناءهم حتى مراكز إجراء الامتحانات لتشجيعهم وبعث روح التفاؤل في نفوسهم، والتأكد من حسن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال