أكد المشاركون في لقاء نظم يوم الأحد بالجزائر العاصمة، إحياء للذكرى ال65 لنقل الثورة التحريرية إلى التراب الفرنسي، على الدور الكبير الذي لعبه المهاجرون الجزائريون في فتح "جبهة ثانية" ونقل الثورة إلى عقر دار العدو كمحطة جوهرية في مسار الكفاح المسلح من أجل استرجاع السيادة الوطنية. و أوضح المشاركون في هذا اللقاء الذي نظمته جمعية مشعل الشهيد أن تاريخ 25 أغسطس 1958 يمثل محطة جوهرية في مسار الكفاح المسلح الذي امتد إلى التراب الفرنسي، وهذا بفضل تضحية المناضلين الذين كانوا ينشطون تحت لواء جبهة التحرير الوطني. و خلال سرده للحقائق التاريخية، أكد المجاهد محمد غفير، عضو فدرالية جبهة التحرير الوطني بفرنسا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال