احتفلت العاصمة الفرنسية باريس، ليلة السبت إلى الأحد، بمبادرة “ساعة الأرض” في عامها السابع على التوالي، على غرار سبعة آلاف مدينة أخرى موزعة عبر 162 دولة حول العالم، وذلك من أجل توعية المواطنين والمشاركين في هذه المناسبة وتحسيسهم بمخاطر التغييرات المناخية وآثارها السلبية على البيئة. وتتمثل المبادرة في إطفاء الكثير من أكبر العواصم العالمية المشاركة في هذا الحدث، على رأسها باريس، الأضواء داخل أشهر معالمها السياحية التي تزخر بها، مساهمة منها بصفة رمزية في توفير الكهرباء والتقليل من الانبعاثات الغازية في الهواء، حيث أطفئ برج إيفل أضواءه تحت نشاطات فريدة من نوعها تميزت في مشاركة مجموعات م...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال