لا يمكن وصف حرمانهم من قفة رمضان بأقل من عار على مسؤولي بلديتهم بعد أن تم تجاهلهم وإقصاؤهم، باعتراف أحد منتخبي المجلس لينتفع آخرون بدلهم بهذه الإعانة، من بينهم أقرباء ليس لكونهم من حواشي المجلس ورئاسته فحسب، بل ممن يملكون مداخيل معتبرة، وطبعا مع أزمة حياء وكثيرا من منطق "طاڤ على من طاڤ". لا تخفى قصة ومأساة الأشقاء اليتامى "جمال،15 سنة" ،"ليلى، 11 سنة"، "أيوب، 13 سنة" وأصغرهم في سن لا يتعدى أربع سنوات، يتقدمهم "رشيد، 18 سنة" بمعية شقيقتين بين 21 و24 سنة، ليس على سكان ومسؤولي بلدية سبت عزيز غربي المدية فحسب، بل على بلديات الجوار والمنطقة برمتها، جراء ما عانته من تشرد بعد حادثة قتل و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال