شرعت الدولة في التراجع تدريجيا عن سياسة مرافقة النوادي المحترفة إلى غاية سنة 2018، بسبب سياسة التقشّف المعتمدة والمترتّبة عن تراجع مداخيل المحروقات. وتبّنت جملة من التدابير التي تهدف إلى تقليل النفقات وضمان تحصيل المستحقات المتعلّقة بالضرائب والضمان الاجتماعي، تخص النوادي المحترفة التي “تلتهم” الملايير كل موسم دون نتائج ملموسة من الجانب الرياضي. وجد الولاة أنفسهم مجبرين على التراجع عن تقديم الإعانات المالية للأندية المحترفة، بسبب التعليمة التي وجّهها إليهم وزير الداخلية والجماعات المحلية، نور الدين بدوي، قبل أسابيع، التي تشير صراحة إلى أنهم (الولاّة)، مطالبون بالتقليل، ق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال