لم تشكل مهزلة المنتخب الوطني في دورة الغابون ، حالة إستهجان المناصرين الجزائريين الذين تنقلوا هنا بأموالهم الخاصة ، فحسب ، بل الخيبة مست أيضا الجالية العربية المتواجدة هنا بفرانس فيل، والتي كانت تعلق أمالا كبيرة على رفقاء أحسن لاعب في القارة السمراء ، غير أن لا محرز و لا براهيمي و لاسليماني ولا .. تمكنوا من حفظ ماء وجه المنتخب المونديالي . إعتبرت الجالية العربية المتواجدة هنا في مدينة فرانس فيل الغابونية ، خروج المنتخب الجزائري من المنافسة الافريقية مبكرا ، بمثابة "مفاجأة مدوية" ، خاصة وأن العديد منهم ، باستثناء طبعا التونسيين ، إختاروا عن قناعة تشجيع " الخضر" في مجموعة ثانية ضمت السينغال و ز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال