سارعت السلطات الكينية إلى اعتقال ثلاثة مسؤولين عن لجنتها الأولمبية وفتح تحقيق في مجموعة من الفضائح التي ميزت مشاركة الوفد الكيني في الألعاب الأولمبية، في وقت أعلن وزير الشباب والرياضة في الجزائر، الهادي ولد علي، أنه لن يفتح تحقيقا في فضائح المشاركة الجزائرية في الأولمبياد. قدمت كينيا، عن طريق قرار حكومتها بفتح تحقيق مع كبار المسؤولين في لجنتها الأولمبية، رغم إحراز كينيا ست ذهبيات في ريو، درسا لوزيرنا ولد علي، الذي سارع لدفن فضيحة رئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى برّاف ورئيس الوفد عمار براهمية والعديد من رؤساء الاتحادات الرياضية، كون السلطات الكينية قررت عدم غض الطرف عن تجاوزات خطيرة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال