مخطئ من يعتبر صرخة مخلوفي وليدة لحظة غضب عن ضياع الذهب.. ومخطئ أكثر من يرى فيها صراع أشخاص وزعامات.. بل على السلطة أن تحسن قراءة هذا الصراخ الصادر من الأعماق عن مستنقع “التعفن” الذي تسبح فيها الرياضة الجزائرية. ولن تكون القراءة صحيحة عن “بركان الغضب” الذي ألقى مخلوفي بحممه في ريو دي جانيرو، ما لم تبادر السلطة في الحين ودون أي تردد أو حسابات بفتح ملف “الفساد”، الذي ينخر جسم الرياضة، والإعلان عن ورشات الإصلاح.فتحت تصريحات توفيق مخلوفي، المتوج الوحيد بفضيتي الألعاب الأولمبية في ريو في 800 متر و1500 متر، من بين وفد رياضي الأكبر من نوعه في تاريخ المشاركات ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال