يشكل قرار لجنة الاستئناف للاتحادية الجزائرية لكرة القدم بـ”كسرا” عقوبات صادرة عن الرابطة الوطنية للهواة، سابقة خطيرة في تاريخ الكرة الجزائرية، ويؤكد قطعا أن “الفاف” لا تحترف في الحقيقة سوى محاربة تطبيق القوانين وتشجيع المناصرين على الخروج إلى الشارع لإلغاء العقوبات على أنديتهم، من منطق أن “شراء السلم الاجتماعي” بالنسبة لهيئة محمد روراوة أقوى وأهم من فرض “سلطة القانون” على اللعبة الأكثر شعبية.أصبح التساؤل اليوم مشروعا بشأن الخلفيات التي تلف إقدام الاتحادية، من خلال لجنة الاستئناف التابعة لها، على “كسر” قرار صادر عن هيئة علي مالك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال