يسارع القائمون على تنظيم الدورة الـ30 لكأس أمم إفريقيا الزمن لتوفير على الأقل أدنى الخدمات للوفود المشاركة ولعشاق الكرة المستديرة الإفريقية، قبل انطلاق المنافسة بساعات قليلة.. وهذا الأمر يجعلنا حتما نطرح سؤال إن كانت الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم، برئاسة الكاميروني عيسى حاتو، قد أصابت الاختيار، حتى وإن كان اضطراريا، أم أنها تسرعت وأنقذت رأسها فقط دون مراعاة سمعة الكرة الإفريقية.بالرغم من اقتراب موعد انطلاق المنافسة الإفريقية بغينيا الاستوائية إلا أن القائمين على التنظيم يسيرون بسرعة السلحفاة لتوفير أدنى شروط نجاح هذا العرس الكروي في طبعته الـ30، فلا الفنادق، إن وجدت أصلا، جاهزة لاستق...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال