تمر المواسم وتتشابه بالنسبة لشبيبة القبائل، فإدارة الفريق الأكثر تتويجا في الجزائر لم تستوعب دروس المواسم الماضية بكل ما حملته من أخطاء ومشاكل، وهي تتوجه بالفريق إلى المجهول مع بداية موسم كارثي، حيث يحتل النادي صاحب الست نجمات وبعد الجولة الثالثة الصف ما قبل الأخير بنقطة في الرصيد مع خسارتين بمعقله بملعب أول نوفمبر بتيزي وزو، وعجز كلي للخط الأمامي الذي لم يحرز أي هدف. يقول عارفون بأمور “الكناري” بأن أزمة الفريق هي نتاج حتمي لسياسة الرئيس محند شريف حناشي، الواقع تحت تأثير مجموعة من مقربيه ممن لا يفقهون شيئا في تسيير كرة القدم، والذين هم وراء ضرب استقرار النادي الذي استهلك عشرات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال