أغلق، منتصف ليلة أول أمس، "الميركاتو" الصيفي أبوابه في أوروبا، وأنهى معه كل الآمال المعلقة في تسويق المزيد من اللاعبين الجزائريين المحليين إلى بطولات القارة العجوز. على العكس من ذلك، بات من الواضح تراجع القيمة التسويقية للاعب الجزائري وبشكل خاص في أوروبا، وهو ما يمكن ربطه أيضا بتراجع نتائج المنتخب الأول وغيابه عن أكبر محفل عالمي؛ والمتمثل في مونديال قطر. صنع نادي بارادو الاستثناء مرة أخرى، عندما وفق في "تصدير" اسمين جديدين إلى بطولات أوروبا، مع المهاجم نذير بن بوعلي المنتقل لنادي شارلوا البلجيكي، والمدافع حمزة موالي المنتقل لنادي لافال الفرنسي على سبيل الإعارة، وسط مخاوف حقيقية من أن توقف "عج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال