قطعت دعوات تسليط عقوبات على قطر، أرض نهائيات كأس العالم 2022 في طبعتها الـ 22، الشك باليقين، في عز الحرب الروسية الأوكرانية، بأن ما يحدث، أو بالأحرى تسارع الأحداث والتقاء الآراء والمطالب في نقطة "التجريد" بعيد كل البُعد عن الطرح الرياضي أو الإنساني. ولأن ذاكرة الأحداث وتاريخ المونديال ومحطاته محفوظة بأسرارها وخباياها ووقائعها، فإن جعل البلد العربي الأول الذي انتزع شرف احتضان المونديال، يستعد للحدث "قسرا" تحت ضغوطات غير مسبوقة، حتى قبل خطوات على انطلاق العرس العالمي، يقدّم دلالات قاطعة بأن "التكالب" الغربي على "المونديال" العربي يُخفي في طياته رائحة الإبتزاز لقطر، كلٌّ من منطلق براغماتي واضح ل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال