ستتلون كرة القدم الجزائرية يوم غد السبت باللونين "الأحمر و الأسود"، اللذان سيطغيان حتما على مدرجات ملعب 5 جويلية 1962، بمناسبة إياب نهائي الطبعة الـ20 لكأس الكونفدرالية الإفريقية (الكاف) الذي يسعى فيه اتحاد العاصمة إلى تخطي عقبة ضيفه نادي يونغ أفريكانز التنزاني ومن ثم كتابة تاريخ جديد للفريق. وبعد مشاعر الفرحة والافتخار التي غزت الأجواء، مباشرة عقب إعلان الحكم عن صافرة نهاية مقابلة الذهاب بدار السلام، معلنا فوز أبناء المدرب عبد الحق بن شيخة الذي تحقق بالطريقة والأداء، ها هي ساعة الحسم والفرحة الكبرى تقترب شيئا فشيئا، حيث لم يعد تفصل سوى سويعات على ملحمة كروية واعدة ستستقطب حوالي 60 ألف متفرج...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال