بعد 14 شهرا بالتحديد على رأس الاتحادية الجزائرية لكرة القدم، لأول مرة في مشواره، وبنجاحات واضحة، تقلّد وليد صادي حقيبة قطاع الرياضة، دون قطاع الشباب، بما يفرض قسرا التوقف عند القراءة الواجب تقديمها للرأي العام عن هذا الاختيار. وحين ننطلق من باب المقارنة، على الأقل، بين صادي وآخر ثلاثة رؤساء للفاف، الذين أعقبوا محمد روراوة، نجد أن كفة الأشهر الأربعة عشر تميل بشكل واضح عن كفة ثلاثة رؤساء مجتمعين، وهم خير الدين زطشي وعمارة شرف الدين وجهيد عبد الوهاب زفيزف، الذين قضوا ستة أعوام ونصف العام على رأس الاتحادية، أفضت في نهاية المطاف إلى جملة من "الكوارث" من حيث التسيير، وتحديدا في فترة ولاية زطشي وزفي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال