يعود المنتخب الكولومبي للمشاركة في نهائيات كأس العالم بعد الغياب في الدورات الثلاث الماضية لفترة امتدت لـ16 سنة كاملة، ومسيرة التأهل إلى دورة البرازيل كانت أقل ما يقال عنها بأنها “ممتازة”، بعد احتلال المرتبة الثانية في تصفيات أمريكا الجنوبية خلف الأرجنتين، ويعود ذلك إلى وجود مواهب شابة خارقة استطاعت رفع راية التحدي والتأهل عن جدارة واستحقاق للعرس العالمي.والطريف في كولومبيا أنها دائما ما تصنع الحدث في مشاركاتها السابقة، والبداية كانت في مونديال 1990 من خلال الحركات البهلوانية للحارس آنذاك “ريني هيجيتا” وتعمده في كل مرة الخروج من منطقته والتحول إلى منصب مدافع، قبل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال